وأما الشرك الأصغر فهو: كل ما كان ذريعة إلى الأكبر ووسيلة للوقوع
فيه، ونهى عنه الشرع وسماه شركاً ، ولا يخرج من الملة. وهو قد يكون
في الأعمال، ومن ذلك يسير الرياء كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
( أخوف ما أخاف على أمتي الشرك الأصغر
– فسئل عنه فقال: (...)