نقلا عن اليومى..
بين وقت وآخر تنمو لبذور الفتنة الطائفية أشواك سامة، فيما تقف الدولة عاجزة عن اجتثاثها، ومن ثم لا يجد المتنازعون سبيلا سوى اللجوء إلى القضاء العرفى مثلما حدث بفتنة الخصوص، المأساة التى أظهرت تهافت الدولة، وعدم قدرتها على التصدى لوحش (...)