لم أكن أنوى مطلقا التعرض بالكتابة عن صفوت الشريف أو غيره من رموز الفساد بصفة شخصية، أوالغوص فى سرد تاريخهم الفاضح حالياً لأسباب كثيرة أهمها أننى لا أريد أن يشغلنى نشر «الغسيل القذر» لهؤلاء الفاسدين أو الحديث عن فضائحهم هنا وهناك عن الاهتمام بالحديث (...)