هذه هى رسالتى الثالثة إلى المسئولين ووسائل الإعلام فى مصر لعلها تلقى أى إستجابة منهم ولا أكون على رأى المثل " كمن يؤذن فى مالطة " فمشكلتى لم يتم حلها بعد حيث لم أحصل على مستحقاتى من وزارة الصحة السعودية بالرغم من مرور أكثر من ثلاثة سنوات على فصلى (...)