خلق الله كل إنسان في هذا الوجود من أجل أن يقوم بهدف ودور محدد، فبالطبع لم يُخلق الإنسان في هذه الحياة سدىً دون القيام برسالة معينة، وعلى ذلك فكل إنسان في هذا العالم له دور معين يقوم به أيًا كانت الصعاب والظروف المحيطة، بشرط أن تتوافر لديه الطموح (...)