توصل الباحثون إلى بوادر إيجابية للقاح الملاريا مرتكز على طفيل معدل وراثيا، بحيث يستحق المزيد من الأبحاث والتطوير، وذلك حسبما ذكرت أول دراسة لاختبار هذا اللقاح الجديد على البشر.وشارك فى البحث ستة متطوعين، تم تعريضهم لطفيل "ملاريا المتصورة المنجلية"، التى تم جعلها عديمة الضرر من خلال التعديل الوراثى، من خلال بعوضة الملاريا.وقد تمكن جميع الأشخاص الستة من تطوير أجسام مضادة ضد الطفيل من دون الإصابة بالعدوى، وقد نشرت تقارير الدراسة فى دورية اللقاح "فاكسين" فى شهر سبتمبر الفائت