نشبت مشادات كلامية بين والدة الشهيد محمد مصطفى كاريكا، شهيد أحداث مجلس الوزراء، وبين قوات الأمن الموجودة بمحيط وزارتي الداخلية والعدل، بسبب المضايقات الأمنية من قوات الأمن المركزي للمتظاهرين، في الوقت الذي قامت فيه والدة أحد شهداء مجلس الوزراء ويدعى "إسلام حامد"، بالبكاء خلال الوقفة واتهام قوات الشرطة بقتل ابنها.