قال المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية أحمد المسلمانى إن بعض القوي الدولية تريد أن يكون "الإسلام ضد الإسلام"، وأن يكون الإسلام ضد العالم. وذكر المسلماني- في محاضرة بدار الشبان المسلمين اليوم/الثلاثاء/- أن معارك الأصوات والصناديق ألغت الروح وأربكت القوة الناعمة للإسلام. ورأى المسلماني أن الإسلام عربي والمسلمون فيهم غير عرب وعلي القاهرة أن تصيغ المستوي العالمي للإسلام ، وقال"الشيخ القرضاوي ضد الشيخ القرضاوي وأفكاره الحالية والسابقة تنسف بعضها بعضاً".