فبان لى أن المشهد دائم التفاعل والتغيير سمته000! مبانى ومعانى 000! شكل ومضمون 000! ظاهر وباطن 000! تجد العجلة فى كل شيئ 000! نأكل على السلالم وفى الطريق 000! لانسمع جيدا لبعضنا البعض 000! وفهمنا بات يعانى للأسف القصور 000! فإذا صدقت من أمامك رماك بالكذب حتى أنه ليشعرك بمؤثراته أنه الأمام الصادق فتنتابك الحيرة من جرأة مثل هذا على (الحق الجلى) 000! فتقول فرد فى مجموعة ، فلاضير أن يكون فتلك سنة قائمة ، غير أن الأمر حين يزداد ويضحى الحال تقريبا كله (مقلوب)000! فالرشوة إكرامية0000! حتى البنطلون المقطوع بات موضة وغال ومقبول 000!!! ومن قبل كانت قصات الشباب (الحميرية) مستنفرة حتى باتت الآن مثبتة000! أعتقد أن الأمر جد ويحتاج نظرة (فالضعيف أخلاقيا وقيميا وعقائديا) هو من يكون مع الريح أياكان حتى ولو كان فيه حتفه وهلاكه 000؟! وأعتقد أن غيبة الهوية وديمومة مذاكرتها أيضا تعد عونا لهذا (العبث الاخلاقى)000!؟ فما المنتظر إذا غاب (الدين ) من حياة الناس 000!؟ ما المنتظر إذا غابت اللغة العربية والاعتناء بها من بيننا 000!؟ ما المأمول إذا غاب التاريخ أو شوه عمدا وبات الوصل بالاباء والأجداد ومآثرهم العظيمة مقطوع000!؟ حتما سيكون هناك إحلال جديد اخلاق 000 وجديد لغة00 وجديد (دين)00 وجديد تاريخ 000! أن العولمة التى نعيشها الآن وهذا الذكاء الاصطناعي الذى وفر على الإنسان الكثير وأتاح له الكثير يدفعنا إلى أهمية الحفاظ على (ديننا ولغتنا وتاريخنا والانتصار لاخلاقنا 00 فلنتفهم الحال نعم بات المسرح بات عجيب00!!؟