والإقامة فى 15 مايو بجمصة ؛ بصراحة …كل يوم سيارة كسح المياة…. تمر ومن قبلها جرار الزبالة …….يفر وشوية عربة رش الناموس….. كمان بتمر ولكن للأسف. ..!!!!؟ ؟ ؟ الناموس قوى ومصر على مس الدماء… والبرك من آثار الأمطار وعدم ردمها ممن اقاموها لازالت …. والغابات وآثار البناء تحول دون كسح أو جرار زبالة أو عربة رش ناموس أو حتى مرعى جاموس العرب. . !!! قطعا بلا مجاملة الجهد المبذول طيب وهو أقصى مالدى المسئولين بمدينة جمصة – وفق امكانياتها – والذين لهم بحق تقديرى على رصف بعض الطرق لاسيما أمام الكنيسة وكذاالحفر ببعض الطرق والتجميل المشهود والنظافة بإمكانيات المدينة وجهد المخلصين ، ولأن 15 مايو بجمصة ((حدوتة قديمة ))..؟!!!! حدثت بها طفرة عمران دون صرف لتهالك القديم أو بالأحرى لعدم الاستلام والتشغيل. ..!!!!؟ ؟ ؟ ؟ ودون شبكة كهرباء جيدة أو بالأحرى لعدم الاستلام والصيانة. ..!!!؟ ؟ ؟ فكان الترك والإهمال ( عنوان ) وقدتأكد م ذلك رئيس الوزراء شخصيا فى زيارة لمدينة جمصة وأيضا 15 مايو بارشاد وطلب رئيس المدينة الشجاعة آنذاك المهندسة سحر لطفى ووعد بالحل السريع؛ بعد أن صدم من مشهد الخراب. ..!!!؟ وفعلا تم الرصد المالى للكهرباءوجارى العلاح وان كان بنظام ( الترقيع المهين )..؟! ؛ وو عدبعلاج الصرف والمياه وادرج لهذا المال اللازم بعد التشخيص ونحن فى انتظار ( الصرف الصحى) بفارغ الصبر … وأتمنى قبل أن تأتى علينا ( كورونا )..؟!!! وأيضا فى انتظار الخدمات ….!!؟ وكذا تدعيم الأمن …؟! عموما الشكرعلى الجهد المبذول ونقدره ، ونأمل فى الاستكمال والعلاج الشافى…. لأننى بصراحة حتى الآن أجد مشقة فى الإقامة ولازلت ابحث عن علاج للناموس والصرف والكهرباء والخدمات والأمن. .. وإن كنت فرح(( شخصيا)) بالعزلة – لتلك لظروف – . ….!!!!؟ ؟ ؟ ونسأل الله العافية والسلامة.