يبدء المشروع بموقع الكترونى يحصل كل مشترك فيه على حالى 30,000 جنية مصرى وبدون اى مقابل و نفس المشترك قد يحصل لمدة 3 سنوات على مبلغ مالى كبير كل شهر لا يقل عن 5,000 جنية مصرى و ايضا بدون مقابل و بعد انتهاء فترة ال3 سنوات ياخذ من الموقع شركة باسمة بكل ما تحتوى معانى الكلمة من تفاصيل ( موقع للشركة – موظفين – اصول متحركة " اثاث و اجهزة "- حتى عملاء للشركة للعمل – وحتى شهرة اسم الشركة مسبقا ). ودة يساعد لسرعة المكسب و تجنب فترة الانتشار و الشهرة للشركات الجديدة التى ربما تكون سبب للخسارة فى فترة بداية العمل للشركات . وهو ايضا يفيد المجتمع بشكل كبير حيث انه : مشروع كبير للتنمية الاقتصادية و الفكرية و العلمية و الانتاجية الصناعية و الزراعية و التوعية القومية و محو للامية و التهيئة و التدريب للمواطنين و مجالات اخرى كثيرة وقد يحقق المشروع تأسيس اكثر من 1000 شركة و توفر اكثر من 20,000 فرصة عمل و تحقق كثير من المكاسب الاقتصادية و العلمية للدولة المؤسسة للمشورع . كما يتابع استشارى التنمية الشاب المصرى / أحمد البلقينى ..... ان المشروع رغم غرابة فكرتة ممكن ان يعتقد بعض الناس انة مشروع " خدمى " ولا يهدف للربح بل يحتاج لدعم مادى وهذا غير صحيح ابدا .....حيث انة على الرغم من كل ما سبق فانة يعود على صاحب المشروع بعائد مالى " رهيب" ....حيث من الممكن ان تكون نسبة الرح اكثر من 500% من اصل راس المال بعد تخطى فترة الانتشار و الثقة . ويبقى السؤال الاهم : لماذا لم يتم عمل المشروع حتى الان فتكون اجابته :...( التمويل ) ...فان المشروع تم الانتهاء من فكرتة الاساسية و تفاصيلها ويبقى التمويل المادى لتوفير باقى الاحتياجات و طبيعة الفضول نسال ما المبلغ المطلوب لبداية عمل هذا المشروع الضخم والمميز فى نفس الوقت وفى الحقيقة يتوقع اى احد ان تكون الاجابة بالمليارات او على الاقل بعشرة الملايين كما اعتدنا على سماع هذة الارقام فى الاونة الاخيرة وكانت الاجابة المشروع بالتقريب يحتاج للعمل 1,5 مليون جنية مصرى فقط وقال الاستشارى و الكاتب فى التنمية الادارية وا لبشرية / أحمد البلقينى انة مستعد لتنفيذ المشروع فى اى من الدول التى تحب ان تستفيد بالعلم لتوليد المال و يفضل ان تكون دولة عربية و يحب ان تكون هذة الدولة هى مصر . واخير اختار " البلقينى " ....اسم .." التنمية للحياة " كاسم للمشروع .