كان المطلوب مني اشياء غايه في التفاهه ويستطيع اي رجل القيام بها ولكنني استصعب الامور دائما واحملها فوق طاقتها وادخل فيها الشهامه والرجوله ومايجب فعله ومالايجب فعله.مع ان اسرائيل قضت علي كل نخوه عربيه فينا وجعلتنا بلا اعضاء ذكوريه ومازلنا نمط رقابنا حينما تذكر النخوه والشهامه فنقول حاتم وعنتره وصلاح الدين.......لم اعرف ان كنت غاضبا من الرجل انه جردها من ملابسها وانتهك عذريتها لانه لايجب لاي رجل كان ان يجردها من ملابسها,ام لانه كان يجب ان اكون انا من قمت بهذا الامر ومن قمت بتجريدها من ملابسها ونمت في فراشها ختي اذنت الديوك في زمن لم يعد حتي الديوك تؤذن وانني الوحيد المعني با الامر في هذا العالم الممتد. مع العلم انه لم يخطر ببالي ان تصل الامور لحد التعريه اوحتي افقادها الوعي .كم كان وقحا معها. ان يفقدها وعيها......كان يجب ان يكون هو من يقف نفس موقفي لاانا... .وان تتملكمه االحيره وهو يسأل الف سؤال وسؤال........هل كان هناك اي قطع من ملابسها ترتديها غير هذا الفميص الشفاف الملقي في احدي اركان الغرفه والذي القي به علي عجل ولم يكن يعرف من القاها في اي اتجاه سيستقر من العبث ان يشبعها هو تقبيلا وان ا شبع انا قميصها الشفاف تقبيلا ايضا والعثور لها عليه بدلا من اضاعه الوقت للعثور عليه عند لانتهاء من امرها......وجدتها ملهاه وشذوذا ان اتمادي في مشاعري التي احسست انها تتجه نحو تقبيل ماتم تجريده والبحث عن قطع اخري لم تكن موجوده من ارديتها الداخليه وكأنها هي من رغبت في التجريد وليس هو وان انتظارها له بهذه الفطعه الشفافه لم تكن الا اعلان لاول متسابق .كنت اهزم دوما في سباقات العدو وكنت اتعافي علي امل الفوزفي السباق القادم ولكن هذه المره لم اكن اتحسب لمثل هذا الامر ولم اكن اعرف ان هناك من يحاول الوصول قبلي ففي المره الوحيده التي كنت مطمان الي بلوغ خط النهايه قبل غيري.. كان هو قد سبقني ايضا في تلك المره الفريده.... رغم انه رمقني ورمقتني هي قبله ولكنني شعرت بالخجل وانا اتسحب خارجا فلم يكن مطلوبا مني ان اتسحب هي رمقتني وهو رمقني وانا اتبلل عرقا وهما متبللان عرقا ايضا.حتي انهما سمعا ضحكي الهيستري وانا اعبر الردهه المؤديه الي الخواء...عكاشه فهيم ..