عذابات الروح تتأنى لخوض معركة اخرى يبوح المجد بهوانى وبأنى مهزوما جدا قيودى ماكانت فولاذية مصنوعة بقبضة انسية تعاود نشر اهاتى في حارات العشق المرضية وكأنى صرت امنية في بلاد الهدم الازلية ابارز من اجل زوالى واعود بضربة حورية ايتها المرأة الممزوجة بغابات الليل المنفية رياحك ما تطرب روحا فالروح انشودة كمالية تعزف من بلاد الشرق من قبل ولوج الحرية مدفونة اهم تفاصيلي واظهر امامك محنيا فبلاغة كلمى ان غابت ستسطع كلمة عفوية من اقصي جنوب الاوراق تصرخ ببقاء الهوية