يأتينا رمضان حاملاً رسالة لن يُصبح بعد اليوم للعدل معانٍ.. غير معنى الانتصار .........لقوانين الخليقة...!!! لن تتخفى الجرأة في معطف غدر و انحدار و لهم فى هذا ألفُ طريقة ...!!! آهٍ ثم آهٍ من تزيْيف الحقيقة ..! فهل يُصبح سلطانُ الطغاة ... سيف إرهاب فوق أعناق الضحايا يسحقُ الصدق و يغتالُ الإباء ... و يكون الدين ُإرهاباً مخيفاً خارقاً أفق السماء .؟؟؟!!!.. هل تصبح طاعتنا العمياءُ قبراً من خضوع و انصهار في التضاريس السحيقة ...!!!؟ هل يُصبحُ للثورات مدلولُ الدمار...!!!!؟ حينها ستمورُ الأرض ُسُخطاً من طواغيت ِالخليفة...!!! وتنقسم امتنا شطرين أحدهما يعانى فقر من قلة ذات اليد...!! والآخر يعانى فقر من قلة ذات القلب...!!! الأول يزداد غرقاً فى أعماق الفقر بارتفاع نسبة الفقر عند الشطر الثانى..!!!! فلا تهملوا أحكام الإله وإلا فسيكون الغدر أمناً و يكون العُهرُ طُهراً..!!!! و البغايا فاضلات....!!!! والحرية و العدالة شعارٌ لارتكاب ال .... وكفى...