هل نافذة صغيرة .. كفيلة بأن تنير كل أركان الروح..؟!!! أو رشفة من كأس .. ندمن بعدها ذاك المسمى " عشقا "؟ أم هو أمنية ورغبة .. تبقينا على قيد الانتظار حيناً من الدهر ويأتى اللقاء .. فنقيم موائد الفرح ونبعث فى شموع السعادة .. نورا وحياة وشعوراً يريح الخاطر ويخلق من النجمات قلادةً ترأس الورد و نرتعب من المسمى *هجراً* نعم فهو يتكفل خنجر الألم بسلخ جلد اللهفة وطرح ما بقى من جسد ..وكفى !!