رد المخرج السينمائي والنائب البرلماني خالد يوسف، على الصور "الفاضحة" التي نشرها له الإعلامي أحمد موسى، أمس الإثنين. وقال «يوسف» خلال لقائه الإعلامي، خالد صلاح، ببرنامج «آخر النهار» مساء اثلاثاء: إنه "حين يتم توجيه الاتهام لي بواقعتين مختلفتين في نفس الوقت، فإن هذا يدل على أن هناك يد تقف وراء هذا الأمر بغرض جري إلى هذا المستنقع"، مشيرًا إلى أنه يملك كل المستندات التي تثبت براءته مما نسب إليه من ادعاءات، بحسب قوله. وكان «يوسف» يشير إلى واقعة اتهامه من قبل عميد كلية آداب الإسكندرية، بالتحرش بزوجته، بالإضافة إلى نشر الإعلامي أحمد موسى صورًا له في أوضاع مخلة، مؤكدًا امتلاكه غيرها وكذلك فيديوهات مخلة. وأضاف المخرج السينمائي: "ما حدث لا يستحق التعليق منه"، مؤكدًا أن الشعب المصري غاضب من الصور «المزيفة»، التي نشرها الإعلامي أحمد موسى. وأكد «يوسف» أنه لم بسيدة طول حياته، بل إن العكس هو الصحيح؛ حيث تتحرش السيدات بي بسبب شهرتي، مضيفًا: "أقولها قولاً قاطعاً أمام الجماهير التى اعطتنى ثقتها وزوجتي وأسرتي.. لم اتحرش بسيدة طيلة حياتي".