قال الشيخ محمد جبريل، إن تاريخه يشهد على حبه لبلده، وأنه لا ينتمي إلى أي جهة، والجهة التي ينتمي إليها هي حب القرآن وحمل رسالته في الداخل والخارج. وكتب "جبريل" في بيان له على موقعه الرسمي، الأربعاء: "أنا أحب بلدي ووطني، ولم أنتمى إلى أي جهة كانت، وتاريخي يدل على ذلك، والجهة الوحيدة التي أنتمي إليها هي حب القرآن وحمل رسالته في الداخل والخارج". ونفى ما نُسب إليه من تصريحات يؤكد فيها أن منعه من السفر لن يمنعه عن نصرة الحق والمظلومين، قائلًا: "أشهد الله أني برئ مما كُتب على لساني الآن وسابقًا من أي جهة كانت، وهي مسؤلية من كتبه، وحررت محضرًا قبل ذلك بسبب انتحال اسمي على موقع "تويتر".