قال محمد أبوتريكة نجم الأهلي المعتزل حديثا ، إن حادث مذبحة استاد بورسعيد التي راح ضحيته 72 مشجعا أهلاويا، منحه دافعا كبيرا، للتألق واستكمال مسيرته الكروية، من أجل الوصول لمونديال البرازيل 2014. وأكد أبو تريكة في تصريحات تليفزيونية: "رغم أن حادث استاد بور سعيد هو الأبشع في تاريخ الكرة المصرية، إلا أن الألم الكبير الذي شعرت به عقب تلك الحادثة جعلني تعاهدت بيني وبين نفسي على تحويل ذلك الألم دافعا للتألق والوصول للعب بالمونديال، لكنه للأسف أمر لم يتحقق".