دقت دراسة طبية ناقوس الخطر من أن إدمان الاطفال والمراهقين لألعاب الفيديو يؤدى إلى إصابتهم بإضطرابات نفسية من بينها نوبات اكتئاب ومشاعر توتر. فقد وجدت الدراسات الحديثة أن الاطفال هم الاكثر عرضة لادمان ألعاب الفيديو خاصة الذين يقضون أكثر من ساعتين أمام شاشة الكومبيوتر وهو مايؤثر عليهم سلبا ليجدون مشكلات فى التكييف واللعب والاندماج مع الاطفال أقرانهم ليصحبون أكثر أنفعالا وسرعة فى ردود الافعال. وشددالباحثون على أنه عند إدمان الطفل لالعاب الفيديو يعرضه للكثير من المشكلات النفسية والعصبية ومايتبعه من تأخر فى تحصيله الدراسى.