تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق أحد ظهور إعلامي لشيقة سعاد حسني جنجاه عبد المنعم مع يوتيوبر يُدعى "حسين يفكر"، وهي تتحدث عن نادية يسري صديقة السندريلا التي كانت تقيم معها في منزلها بلندن قبل رحيلها. اقرأ أيضاً.. شقيقة سعاد حسني تُفجر مفاجأة جديدة حول قتلها| أسرار صادمة في غُسل السندريلا (تفاصيل) شقيقة سعاد حسني: نادية يسري قُتلت قبل شهرين وفجرت "جنجاه" مفاجأة صادمة خلال حوارها مع المذيع عن وفاة نادية يسري، مؤكدة أنها قُتلت داخل المستشفى التي كانت تُعالج بداخلها قبل شهرين، فلم تكن وفاتها طبيعية حسبما تداولت الأنباء حينها، ورفضت الإفصاح عن مصدر هذا الخبر قائلة: "عرفت من مصادري الخاصة". شققة سعاد حسني تكشف الاسم الحقيقي لنادية يسري وسبب تغييرها له وقالت "جنجاه": "مبدئياً هي اسمها (سالفيناز) وقامت بتغيير اسمها لأنها مسيحية الديانة، وأنا أصريت على كتابة اسمها في الكتاب الخاص بالمرحومة سعاد حسني لكي أثبت من هي الشخصية التي شاركت وتسببت في قتل السندريلا". شقيقة سعاد حسني عن نادية يسري: لما هددتهم صَفوها في المستشفى وعند سؤالها عن نادية يسري أكدت "جنجاه" أنها قُتلت ولقت نفس مصير السندريلا، نظراً لأنها كانت تعرف معلومات سرية من المفترض ألا يعلمها أحد، لذا قرروا التخلص منها وتصفيتها تماماً داخل المستشفى التي كانت تتلقى بها العلاج في لندن، فهذي طريقة هؤلاء الأشخاص أصحاب النفوذ. وأضافت شقيقة سعاد حسني: "اللي لسه عايشين من وسطهم عشان لسه متكلموش، لكن نادية يسري قتلوها وكتموا على الخبر وقالوا ماتت والموضوع مر مرور الكرام والصحافة العربية والعالمية لم ولن تكتب عنها شيئاً"، متابعة: "الست كبرت اوي بقى عندها 74 سنة، ومش محتاجين منها حاجة ومش معاها فلوس ف هددتهم انها هتتكلم لو مخدتش فلوس، فصفوها لأن بمجرد ما البني ادم يبتدي يهدد خلاص". ذكرى رحيل سعاد حسني ال 21 وحلت منذ أيام قليلة الذكرى ال 21 لوفاة السندريلا سعاد حسني والتي رحلت عن عالمنا في 21 يونيو عام 2001، متأثرة بسقوطها من شُرفة شقة في الدور السادس من مبني ستوارت تاور في لندن، الأمر الذي أثار موجة جدل عارمة لم تهدأ حتى الآن، وشكوك حول قتلها وليس انتحارها كما أعلنت الشرطة البريطانية. سميرة أحمد عن وفاة سعاد حسني: لغز وفاة السندريلا مفتاحه عند نادية يسرى وصرحت النجمة القديرة سميرة أحمد بمناسبة ذكرى رحيل السندريلا أنها لم تنتحر، حيث قالت: "أنا كنت أعرفها كويس وهى شخصية جميلة ومرحة ولا يمكن أن تفكر فى الانتحار". كما أكدت سميرة أحمد أن لغز وفاة السندريلا مفتاحه لدى نادية يسرى التى كانت تقيم لديها فى لندن، حيث قالت: "أنا روحت المطار لاستلام جثة سعاد، ونادية يسرى من أول لحظة كانت عاوزة توهم الجميع إن سعاد انتحرت، وظلت تردد : ليه عملتى كدة يازوزو، فصرخت فيها إنتى عملتى فيها إيه ، فقالت مش هقولك". وتابعت الفنانة الكبيرة : " قلت للضباط الست دى تعرف حاجة إحنا ما نعرفهاش خدوها حققوا معاها، وبالفعل أخذوها للتحقيق، ولكن كان معها باسبور انجليزى وتركوها فى اليوم التالى". لمزيد من أخبار المنوعات على بوابة الوفد اضغط هنا
