تمكنت اليوم الأحد، رجال القوات المسلحة في بورسعيد من إزالة تعديات المحلات الموجودة خلف كنيسة "القديسة سانت تريزا"، وذلد بعد تعدد شكاوي الأهالي وسكان المنطقة من قيام البلطجية ببناء أكشاك خشبية في حرم الطريق والبدء في إقامة محلات أسمنتية. قامت الحملة الأمنية في شوارع بورسعيد بمهاجمة المكان تحت إشراف اللواء عادل الغضبان الحاكم العسكري في بورسعيد وعدد من قيادات الجيش بالمحافظة من خلال 4 سيارات تابعة للجيش . تبين أن مجموعة البلطجية أقاموا تلك المحلات واستخدموها بشكل غير قانوني، وعندما شاهدوا قوات الجيش فروا هاربين، وجار البحث عنهم الآن.