"يا ابنى يا نايف لما بيضربك الغريب شكل ولما بيضربك ابن بلدك شكل تانى"، هذا هو "غوار" الذى حاز على محبة جماهير الوطن العربي كله وليس السوريين فحسب وهكذا عرف دريد لحام طوال مسيرته الفنية العتيقة، حتى أن الناس كانت تقول "غوار" اسماً لدريد بدلاً من اسمه الحقيقى. انقلبت هذه الصورة رأساً على عقب أثناء الثورة فى سوريا، وبعدها ظهر "غوار" على حقيقته وتبين أنه كان " دوراً " فى تمثيلية، مسرحية، فيلماً، ليس أكثر. أما " دريد " الحقيقى على ما يبدو وكما أحب وقرر هو أن يظهر، فقد أبرزه الثوار فى سوريا عبر هذا الكليب من خلال تصريحاته للإعلام، التى عبرت عن موقفه المؤيد للنظام السوري. شاهد الفيديو: