في مقتطفات صغيرة، استعرض الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، سياسة بلاده الخارجية تجاه منطقة الشرق الأوسط وأفغانستان، مؤكدًا أن بلاده ستنهي حربها في أفغانستان نهاية العام المقبل، كما ستحقق هدفها الأساسي هناك بهزيمة تنظيم القاعدة. وخلال خطابه الأول أمام الكونجرس عن حالة الاتحاد في ولايته الثانية، مساء أمس الثلاثاء، قال الرئيس الأمريكي إن بلاده ستستمر في الضغط على النظام السوري "الذي يقتل شعبه"، و"ستقف بثبات" مع إسرائيل، وستدعم مسارات التحول الديمقراطي في دول مثل مصر، وستواجه الإرهاب بمساعدة دول مثل ليبيا واليمن والصومال.