أكد حزب الحرية والعدالة على صفحتها الرسمية، أن إسلام فتحي الذي لقي مصرعه اليوم بالبحيرة، ينتمي للجماعة، ومات وهو يدافع عن مقر الحزب بدمنهور ضد هجوم البلطجية. وأشار إلى أن إسلام "طالب بالشهادة الإعدادية 15 سنة"، توفي جراء اعتداء عدد من البلطجية عليه بالعصى والشوم أسفل مقر جماعة الإخوان المسلمين بدمنهور". يأتي هذا في الوقت الذي أكدت فيه قوى ثورية انتماء الشاب إليهم.