استنكر عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية احتكار أحزاب وتيارات الإسلام السياسي للحديث عن دور الدين في المجتمع، متسائلاً: هل لها أن تحتكر الحديث باسم الإسلام في مصر؟ وتعجب حمزاوى، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر": هل يعني الاختلاف مع الإسلام السياسي ودعوة الأحزاب الأخرى للعمل من أجل دستور يضمن المدنية والحقوق والحريات تجاوز مركزية الإسلام في مجتمعنا؟ وشدد علي "أنه لا ينبغي اختطاف النقاش حول مشروع الدستور إلى ذات الاتجاه الزائف الذي اختطف به نقاش التعديلات الدستورية".