وقفت الزوجة العشرينية تطالب بالخلع بعد شهرين فقط من الزواج بسبب مشاهدة زوجها للأفلام الاباحية، والتحدث معها بألفاظ خادشه للحياء. قالت الزوجة :"زواجى تقليدى فهو زميلى بالعمل تبادلنا الإعجاب وتقدم لطلب يدى ووافقت دون تردد لأنه شاب مثالى لديه عمل ثابت وشقه خاصه واسرته ميسورة الحال تمت الخطوبه فى حفل عائلى وبدأنا فى إعداد عش الزوجيه وبعد عدة أشهر تم الزفاف وانتقلت إلى بيت زوجى . بعد وقت قصير اكتشفت أن زوجى يشاهد الأفلام الإباحية بصورة يومية تحدثت إليه وطالبته بالامتناع عن تلك العادة لكنه رفض معتبرها حرية شخصية، يومًا بعد يوم تطور الأمر إلى الاسوء بسبب تحدثه إلى بطريقه خادشه للحياء". انهت الزوجة كلامها عجزت عن تغيير زوجى كما أنه رفض تمامًا محاولة التقرب منى أو الابتعاد عن سلوكه معى؛ فقررت ترك المنزل ولجأت إلى محكمه الأسرة أطلب الانفصال والحصول على حريتى فلن استطيع الاستمرار مع زوجى على هذا الوضع الغريب. وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمه الاسرة ولم يتم الفصل فيها.