قرر المستشار اشرف المغربي، المحام العام لنيابات المنتزة اول بالإسكندرية، سرعة ضبط وإحضار عاطل عراقي الجنسية المتهم بقتل سيدة ونجلها الهارب ووضعه اسمه على قوائم الممنوعين من السفر والتصريح بدفن جثتى ربة منزل وطفلها والتصريح عقب تشريحهما لبيان سبب الوفاة، بعد العثور عليهما بشقتهما وبهما عده طعنات بمختلف أنحاء الجسم، وندب الأدلة الجنائية لمعاينة مكان الحادث ورفع البصمات لتحديد المتهمين، وسؤال الجيران عن الواقعة. كما قررت النيابة التحفظ على جميع الكاميرات بمحيط مكان الحادث وتفريغها، لتحديد هوية المتهمين، وسرعة تكليف المباحث وضبط المتهم الهارب. تلقى اللواء محمد الشريف، مدير أمن الإسكندرية، إخطاراً من مأمور قسم شرطة المنتزه أول، يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بالعثور على جثة ربة منزل وطفلها داخل شقة محل سكنهم، بمنطقة ميامي، بدائرة القسم. انتقل ضباط مباحث القسم إلى محل الواقعة، وتبين بالفحص وجود جثة سيدة المجني عليها ف.م.ع، 35 سنة، ربة منزل، وطفلها ع.ال.أ"، 11 سنة، مسجي على الأرض، يرتدون كامل ملابسهم، وبمناظرتهم تبين وجود طعنات متفرقة بمختلف أنحاء الجسم، وأثار دماء على الأرض، ووجود آثار مقاومة وبعثرة بمختلف أنحاء الشقة. تم تشكيل فريق بحث جنائي بالتنسيق مع قطاع الأمن العام، لكشف غموض الحادث وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة المدعو "ع.ن"، 29 سنة، عاطل، عراقي الجنسية، "هارب". وأكدت التحريات، أن المجني عليها مطلقة وتعرفت على المتهم منذ عده أشهر وكانت بينهما علاقة عاطفية فقرر خطبتها وتقديم بشراء شبكة ذهبية لها وبعد مرور الوقت حدث بينهما خلافات بسبب شكها في سلوكه وطالبت منه فسخ خطوبتهما ولكنه رفض وحاول إقناعها لعده أيام ولكنها رفضت. وأوضحت التحريات، أن المتهم قرر الذهاب إلى منزل المجني عليها لإقناعها بعدم فسخ الخطوبة ولكنها رفضت فتعدي عليها بسلاح أبيض "سكين" وسدد لها عدة طعنات بالرقبة حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، فيما تبين أنه أثناء قتلها كان طفلها خارج المنزل يحمل على ظهرية حقيبة مدرسية، وفور دخوله الشقة المشار إليها أندفع المتهم أتجاه وقام بقتلة، وسرق المصوغات الذهبية، وفر هربا، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة. وكشفت تحقيقات النيابة ان المجني عليها كانت تقيم بشقتها هي وطفلها بعد طلاقها من زوجها أكثر من 5 سنوات، وأنها تقدم أحد الأشخاص لخطبتها ورفضت وقام بمطاردتها والالحاح عليها حتي توافق علي الزواج منه. وأشارت التحقيقات أن يوم الواقعة أظهرت كاميرات المراقبة باحدي المحلات المتواجدة أمام عقار المجني عليها، أحد الأشخاص يخرج من المنزل في وقت صلاة العصر وملابسه ملطخة بالدماء. وقال م.ع، والد المجني عليها فى التحقيقات، إنه دائم الاتصال بأبنته ولكن منذ يومين تبين إغلاق هاتفها المحمول فقرر الذهاب إلى محل سكنها برفقة نجلة للاطمئنان عليها، موضحًا بأنه أستعلم من حارس العقار عن أبنته وطفلها لكي يطمئن عليهما ولكن الحارس أوضح له بأنه لم يشاهدهم منذ يومين فقررا كسر باب الشقة برفقة الأهالي فتبين لهما قتلهما. وأكد أحد شهود العيان، أنهم شاهدا المتهم أثناء خروجه من العقار وعلى ملابسة علامات من الدماء. وإحضار عراقي الجنسية متهم بقتل سيدة ونجلها وسرقتها بالإسكندرية الإسكندرية - مصطفي فتحى: قرر المستشار اشرف المغربي، المحام العام لنيابات المنتزة اول بالإسكندرية، سرعة ضبط وإحضار عاطل عراقي الجنسية المتهم بقتل سيدة ونجلها الهارب ووضعه اسمه على قوائم الممنوعين من السفر والتصريح بدفن جثتى ربة منزل وطفلها والتصريح عقب تشريحهما لبيان سبب الوفاة، بعد العثور عليهما بشقتهما وبهما عده طعنات بمختلف أنحاء الجسم، وندب الأدلة الجنائية لمعاينة مكان الحادث ورفع البصمات لتحديد المتهمين، وسؤال الجيران عن الواقعة. كما قررت النيابة التحفظ على جميع الكاميرات بمحيط مكان الحادث وتفريغها، لتحديد هوية المتهمين، وسرعة تكليف المباحث وضبط المتهم الهارب. تلقى اللواء محمد الشريف، مدير أمن الإسكندرية، إخطاراً من مأمور قسم شرطة المنتزه أول، يفيد بورود بلاغ من شرطة النجدة بالعثور على جثة ربة منزل وطفلها داخل شقة محل سكنهم، بمنطقة ميامي، بدائرة القسم. انتقل ضباط مباحث القسم إلى محل الواقعة، وتبين بالفحص وجود جثة سيدة المجني عليها ف.م.ع، 35 سنة، ربة منزل، وطفلها ع.ال.أ"، 11 سنة، مسجي على الأرض، يرتدون كامل ملابسهم، وبمناظرتهم تبين وجود طعنات متفرقة بمختلف أنحاء الجسم، وأثار دماء على الأرض، ووجود آثار مقاومة وبعثرة بمختلف أنحاء الشقة. تم تشكيل فريق بحث جنائي بالتنسيق مع قطاع الأمن العام، لكشف غموض الحادث وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة المدعو "ع.ن"، 29 سنة، عاطل، عراقي الجنسية، "هارب". وأكدت التحريات، أن المجني عليها مطلقة وتعرفت على المتهم منذ عده أشهر وكانت بينهما علاقة عاطفية فقرر خطبتها وتقديم بشراء شبكة ذهبية لها وبعد مرور الوقت حدث بينهما خلافات بسبب شكها في سلوكه وطالبت منه فسخ خطوبتهما ولكنه رفض وحاول إقناعها لعده أيام ولكنها رفضت. وأوضحت التحريات، أن المتهم قرر الذهاب إلى منزل المجني عليها لإقناعها بعدم فسخ الخطوبة ولكنها رفضت فتعدي عليها بسلاح أبيض "سكين" وسدد لها عدة طعنات بالرقبة حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، فيما تبين أنه أثناء قتلها كان طفلها خارج المنزل يحمل على ظهرية حقيبة مدرسية، وفور دخوله الشقة المشار إليها أندفع المتهم أتجاه وقام بقتلة، وسرق المصوغات الذهبية، وفر هربا، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة. وكشفت تحقيقات النيابة ان المجني عليها كانت تقيم بشقتها هي وطفلها بعد طلاقها من زوجها أكثر من 5 سنوات، وأنها تقدم أحد الأشخاص لخطبتها ورفضت وقام بمطاردتها والالحاح عليها حتي توافق علي الزواج منه. وأشارت التحقيقات أن يوم الواقعة أظهرت كاميرات المراقبة باحدي المحلات المتواجدة أمام عقار المجني عليها، أحد الأشخاص يخرج من المنزل في وقت صلاة العصر وملابسه ملطخة بالدماء. وقال م.ع، والد المجني عليها فى التحقيقات، إنه دائم الاتصال بأبنته ولكن منذ يومين تبين إغلاق هاتفها المحمول فقرر الذهاب إلى محل سكنها برفقة نجلة للاطمئنان عليها، موضحًا بأنه أستعلم من حارس العقار عن أبنته وطفلها لكي يطمئن عليهما ولكن الحارس أوضح له بأنه لم يشاهدهم منذ يومين فقررا كسر باب الشقة برفقة الأهالي فتبين لهما قتلهما. وأكد أحد شهود العيان، أنهم شاهدا المتهم أثناء خروجه من العقار وعلى ملابسة علامات من الدماء.