أدان وزير الخارجية الإيرانى على أكبر صالحى التفجيرات الإرهابية الأخيرة في سوريا. وذكرت وكالة انباء "مهر" الإيرانية أن صالحى أعرب في برقية بعث بها إلى نظيره السورى وليد المعلم عن أسفه لحدوث التفجيرات الأخيرة في دمشق ودرعا، والتي أدت إلى مقتل وإصابة عدد من المواطنين السوريين وكذلك مراقبي الاممالمتحدة، ومعربا عن مواساته للشعب والحكومة السورية وتعاطفه مع ذوي الضحايا والمصابين في هذه الحوادث. وقال صالحي إن استهداف الأبرياء بواسطة العمليات الإرهابية وأعمال العنف يدل على نهج التيارات التي تعارض إرادة الشعب السوري المقاوم الثوري.