طالبت حركة الاصلاح الوطني الجزائرية بطرد السفير السوري من الجزائر بسبب جرائم نظام الأسد في حق شعبه حيث دعت الحكومة الجزائرية الى قطع العلاقات مع دمشق الذي وصفته بالنظام " الغشيم " . كما دعت حركة الاصلاح الوطني الحكومة الجزائرية الى الاعتراف بالمجلس الوطني السوري متأسفة في نفس الوقت لصمت المجموعة الدولية أمام المجازر المرتكبة في حق السوريين وأحدثها مجزرة "حي باب عمرو" بحمص مستنكرة الصمت الرسمي والإعلامي العربي .