أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل، وأن وقوع زلزال بمنطقة العاشر من رمضان مؤخراً يأتي في معدل النشاط الطبيعي لهذه المنطقة كما هو مسجل تاريخيًا بمحطات الرصد المحلية والإقليمية والعالمية. ونفي أنباء تشير الي تعرض مصر لزلزال مدمر في الفترة القادمة، وقال بيان مركز معلومات مجلس الوزراء ، أن المعهد يرصد ويراقب الزلازل من خلال محطات الشبكة القومية للزلازل المنتشرة في كافة أنحاء الجمهورية والتي تعمل بأحدث تقنيات الرصد والمراقبة وبالتنسيق مع القوات المسلحة لتأمين مواقع الرصد على مستوى الجمهورية. إنه يمكن تحديد مناطق النشاط الزلزالي عن غيرها بواسطة الشبكة القومية للزلازل.