هناك ألف قصة وحكاية لم نعرف حقيقتها الكاملة القاطعة. ونعم هناك فى العالم الآخر ألغاز لم تحل إلى اليوم لكنها قليلة ونادرة، مثل اغتيال الرئيس كينيدى فى دالاس ثم اغتيال قاتله، ثم موت الرجل الذى قتل القاتل.. إلا أن المختلف فى عالمنا العربى أن ألغازنا لا تعد ولا تحصى، وأن الحقيقة ليست من حقنا، وأن علينا أن نصدق أن كل قصة وراؤها مختل عقليا.. والحقيقة أنه مختل عقليا من يصدق ذلك. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=04102012&id=b3bae929-abd0-4acd-90f8-47c3e0c1cfe0