المشكلة الأكبر أن المواطن البسيط قد لا يشغله من يصبح رئيسا للوزراء، بل قد لا يشغله من هو رئيس الجمهورية وهل هو إخوانى أو علمانى.. الذى يشغله فقط أن يكون هناك أمن وانسياب مرورى من دون زحام وخنقة ولقمة عيش شريفة.. وأمل فى الغد. فكيف يتحقق كل ذلك أو حتى نصفه؟!. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=18072012&id=04065d1e-bbcb-4d60-92fc-938a839d2e33