دخل الرئيس المخلوع حسني مبارك ونجلاه علاء وجمال، ووزير داخليته حبيب العادلي وسبعة من معاونيه على قفص الاتهام تمهيدًا للنطق بالحكم في قضية قتل المتظاهرين أثناء أحداث الثورة. وقبيل انعقاد الجلسة قامت إدارة الأمن بإخلاء القاعة من بعض أسر الشهداء مما تسبب في حالة من الغضب.