يشار الى ان نظام مراقبة الزوار، المسمى «يو. اس. فيزيت» والمستحدث بعد هجمات 11 سبتمبر (ايلول)، يهدف لابدال الحدود الفعلية للبلاد باخرى يسميها المسؤولون حدوداً افتراضية. وتعمل هذه الحدود الافتراضية من خلال توظيف شبكات قواعد معلومات كومبيوترية واجهزة استشعار في اماكن تقدم الزوار للحصول على تأشيرات الدخول الى الولاياتالمتحدة. وببدء هذه الحدود الافتراضية العمل، سيصبح حراس الحدود الفعلية في آخر مواقع الدفاع بدلاً من الاولى، لان الزوار يكونون قد تعرضوا الى التدقيق في الخارج. \r\n وسيطلب من الشركة المحتمل اعتمادها تطوير النظام باستخدام ادوات عديدة، بدءاً بالصور ومروراً ببصمات الاصابع المستخدمة بشكل محدود منذ يناير ( الثاني) الماضي، وانتهاء بتقنيات التعرف على الوجوه وقراءة جوازات السفر الكترونياً والتعرف على السيارات والعربات. \r\n \r\n * خدمة «واشنطن بوست» خاص ب «الشرق الاوسط»