اليوم، أطالب المعارضة بعرض رؤية متكاملة على المصريات والمصريين لإدارة شئون البلاد وتوضيح مجالات التناقض مع الإخوان والإسلام السياسى، دون إقصاء أو استبعاد لهم من السياسة والمجتمع. مصر تواجه خطر الدولة الفاشلة وخطر انهيار العملية السياسية مع استمرار حالة الاستقطاب الراهن، ولم تعد بعيدة عن مرحلة الاغتيالات التى بدأت للتو فى تونس. دعونا ننقذ مصر ونتحمل مسئولياتنا ونحتفظ للمصريات وللمصريين بالأمل فى الغد الأفضل. http://www.elwatannews.com/news/details/127197