من يفكر تكتيكيا من القوى المحافظة دينيا سيسعى «للتكويش» على كل حاجة، لكنه سيكون تفكيرا استراكيكيا، قد نندم عليه جميعا؛ لأنه سيدمر أحد أسس الديمقراطية وهو التوازن بين السلطات، وهو ما لا ينبغى أن نفرط فيه، كما أنه سيهدم مقومات التعايش السياسى فى مجتمع مأزوم؛ لذا من الأفضل أن تحصل المعارضة على أكبر عدد ممكن من مقاعد مجلس النواب فى حدود ديمقراطية العملية الانتخابية. http://www.elwatannews.com/news/details/107369