اعترف الفريق محمد أحمد عرديب قائد الحرس الخاص لرئيس جنوب السودان سلفاكير ميرديت بأن الأخير يقود مخطط بدعم صهيوني أمريكي لتدمير السودان وزعزعة أمنه واستقراره . وقال عرديب - في حديث لصحيفة (آخر لحظة) الصادرة في العاصمة الخرطوم الجمعة - "إن زيارة سلفاكير الأخيرة للكيان الصهيوني جاءت في سياق ذات المخطط"، مشيرا إلى دعم الكيان الصهيوني لجوبا بالسلاح لإنفاذ الاستراتيجية الغربية في السودان. وأوضح أن هناك مجموعات داخل الحركة الشعبية رتبت من قبل للي ذراع الشمال بجنوب آخر, مشددا على أن هناك خيانة وقعت من قبل قيادات الحركة لاستراتيجتها التي رسمها رئيسها السابق الدكتور جون جارنج دي مبيور. ------------------------------------------------------------------------ التعليقات حامد طه الجمعة, 20 يناير 2012 - 10:46 pm كلام قديم ومعروف فمازا فعلنا هزا الكلام امين وهو معروف للاسف ولكن العرب نائمون لا يتحركون المؤامرات الامريكيهالغربيه ليست ضد السودان فقط ولكنها ضد العرب جميعا.شوفوا اللى بيعمله مثيرى الفوضى فى مصر وعملاء امريكا لتعرفوا المخطط الكبير ضد كل ما هو عربى.لكن هل العرب هيفوقوا اشك كثيرا مهندس عمرو عبدالله السبت, 21 يناير 2012 - 03:07 am المخابرات الاسرائيليه الان في السودان والبقيه تأتي الشعب يريد أسقاط عملاء أسرائيل كلمه السر: أسرائيل للاسف مصر مخترقه حتي النخاع وعلي جميع المستويات من المخابرات الامريكيه والاسرائيليه والاوروبيه وحتي من المخابرات السعوديه والمنظمات المموله من الخارج والتي تتخفي خلف دعاوي حقوق الانسان وحقوق المرأه والحقوق المدنيه وأنديه الروتاري والليونز وصناديق المعونات الوهميه وأذا كان حسني مبارك نفسه عميل أسرائيلي ومعظم وزرائه يهود مثل يوسف بطرس غالي أبن اليهوديه ليا نادلر واذا كان يوسف والي ميزار مزراحي يهودي وأذا كان أحمد عز يهودي بسبب ديانه الام فما بالكم بالباقين وهذه هي المأساه التي تعيشها مصر الان الاسرائيليين أثبتوا تفوقهم في مجال المخابرات وأستطاعوا التحكم في مصر وشراء الكثيرين من داخل مؤسسه الرئاسه والحكومه وحتي من داخل الثوار وأستطاعوا أستغفال وخداع المجتمع بكامله وكل هذا وبدون تدخل جندي أسرائيلي واحد عملاء أسرائيل في مصر أستطاعوا أفقار شباب مصر حتي يسهل تحويل جزء كبير منه الي بلطجيه ولصوص وعملاء ممولين من الخارج حتي أصبحت جوائز اليهود رزقا لبعض الشباب مثل جوائز سخاروف الان, المخابرات الاسرائيليه في السودان والبقيه تأتي