نفى اللواء الروينى مقابلة الدكتور صفوت حجازى يومى 2 و3 فبراير بميدان التحرير.وقال: حجازي سعى لمقابلتى، والتقيته بمكتبى بعد الأحداث، ولم ألتق بالدكتور ممدوح حمزة بالتحرير يومى 2 و3 فبراير، والوحيد الذى تقابلت به بميدان التحرير هو الدكتور البلتاجى.وأكد أن النقيب ماجد بولس كان متواجدا بميدان التحرير بشارع قصر العينى وكانت هناك مجموعة من مؤيدى النظام السابق وحاولوا الدخول للميدان وبحوزتهم صور الرئيس السابق والأعلام وطلبوا منه معاونتهم فأطلق الأعيرة محدثة الصوت لتفرقتهم.