قال فهيم محمد كبير حراس الأمن عند مايكل جاكسون في اليوم الثاني من محاكمة الطبيب كونراد موراي إن أولاد المغني صدموا عند رؤية أبيهم المحتضر قبل نقله إلى المستشفى، يوم وفاته. كما ذكر فهيم محمد أمام المحكمة أن الطبيب الملاحق بتهمة القتل غير العمد قد سأل الموظفين الحاضرين في غرفة المغني إن كان أحد منهم يعرف كيف يقوم بإنعاش قلبي.وأضاف الحارس أن باريس كانت تبكي على الأرض وبرينس كان واقفا وقد بدت عليه الصدمة وهو يبكي بهدوء قمت بجمعهما وتكلمت معهما وأحضرت الحاضنة، ووضعتهم جميعا في غرفة أخرى.وكان الطبيب موراي الذي كان يعتني بمايكل جاكسون خلال تمريناته على سلسلة الحفلات التي كان من المزمع أن يحييها في لندن، إلى جانب المغني عندما دخل فهيم محمد إلى الغرفة.