كتب:علي رجبيحضر د. زاهي حواس، وزير الدوله لشئون الأثار. الندوة الرابعة لمعهد ثربانتس بالقاهره بعنوان الهندسه الفلكيه: من النيل إلي رابا نوي. مقال عن علم الفلك، الغابات و التراثيحاضرها د.خوان أنطونيو بيلمونتي .يقوم الدكتور خوان أنطونيو بيلمونتي، الباحث بمعهد الفيزياء الفلكيه بجزر الكناري و المتخصص في الهندسه الفلكيه، بإلقاء المحاضره الثانيه من محاضرات الأثار التي ينظمها معهد ثربانتس يوم الأربعاء القادم 27 أبريل، يتحدث فيها عن تحديد الموقع الفلكي لكوكب الأرض من خلال كم الحفريات الموجوده بداخله.خلال هذه المحاضره التي ينظمها معهد ثربانتس بالقاهره بالتعاون مع وزاره الدوله لشئون الأثار، يقوم الباحث بتفسير كيفيه العمل بعلم الفلك في المناطق البدائيه، و بُعد الزمان و المكان و تأثيرها علي الأثار.ما هي أوجه التشابه بين ستونهينجي و الأعمده الأثريه في شبه جزيره إيبيريا و أثار جزيره باسكوا و أهرامات الجيزه؟ جميعها تدل علي عبقريه الإنسان، و هي أمثله علي حاجه الانسان للتوجيه الصحيح في الزمان و المكان.الهندسه الفلكيه: من النيل إلي رابا نوي. مقال عن علم الفلك، الغابات و التراث : في هذه المحاضره يقوم خوان انطونيو بيلمونتي بعرض ملاحظات موجزه عن علم الهندسه الفلكيه، و عن كيفيه اختراع التقويم قديماُ بالنظر إلى السماء، و توجيه المباني المقدسه قديماً بحثاً عن الذات الإلهية في السماء.خوان انطونيو بيلمونتي (مورثيا، 1962) حصل على شهادة في الفيزياء من جامعة برشلونة، دكتور الفيزياء الفلكية في جامعة لا لاجونا (جزر الكناري). ويعمل حاليا رئيس الجمعية الأوروبية لعلم الفلك الثقافي(SEAC) ،و رئيس لجنه تخصيص الوقت للمراصد (CAT) في جزر الكناري. وهو أيضاً مؤلف كتاب البحث في النظام الكوني : مقالات مختارة في الهندسه الفلكيه المصريةالذي نشره مؤخرا القسم الإعلامي بالمجلس الأعلي للأثار.المكان: قاعه أحمد باشا كمال، المجلس الأعلي للأثار( 3 شارع العادل أبو بكر، الزمالك)
