تقدم عاصم قنديل المحامى ببلاغ الى النائب العام المستشار هشام بركات ضد كلا من محمود عزت ( مرشد جماعة الإخوان المسلمين ، الدكتور أحمد فهمي رئيس مجلس الشورى المنحل نجلاء على محمود -زوجة الرئيس المعزول-، الدكتور أحمد مؤمن ( أستاذ بكلية العلوم )، الدكتور . طارق البرومبولي ، محمد سعيد مرسي ، عمر الحوت ، عمر موسى ، عبد الله رشدي ، الدكتورة حنان أمين،الدكتوره سهير المنشاوي، الدكتور محمد عبد العال يتهمهم من خلاله بادارة مؤامرة لتدمير البلاد”. و افاد قنديل فى بلاغه انه بتاريخ 9-1 – 2014 ورد على موقع ( E.N.N الإخباري نقلا من جريدة الأهرام العربي تفاصيل إجتماع شياطين الأنس ممن يدعون أنفسهم بتنظيم الإخوان و على رأسهم زوجة المعزول المشكو في حقها الثالثة السيدة / نجلاء على محمود و نقلها لتكليفات الواردة من المشكو في حقه الأول للتحريض و المساعدة على القيام بالأعمال التخريبية داخل جمهورية مصر العربية و التأكيد على البلاغات السابقة و التي قدمت تحت أرقام 18337 لسنة 2013 ، 18987 لسنة 2013 ، 19008 لسنة 2013 ، 350 لسنة 2014 عرائض نائب عام ، و التي اتهمت فيها المشكو في حقها بأعمال التخابر مع دول أجنبية و منظمات إرهابية و إنها ترأس منظمة إرهابية تعمل للتخريب و إرهاب الشعب المصري ) . ومنذ تاريخ 11/12/2013 و الطالب تقدم ببلاغه الذي يحمل رقم 18337 لسنة 2013 و تتبعه بالبلاغات الأخرى لإجراء التحقيقات اللازمه لما قالته عسى من مجيب أو سامع لما قالته و أدلت به المشكو في حقها الثالثة لوكالة الأناضول التركية و يوم بعد يوم تنكشف الحقائق وراء الإغتيالات و وراء الأعمال التخريبية و وراء محاولة هدم الشرطة المصرية فهذه السيدة و من معها و الائي شملهم البلاغات السابقة و الذين شملهم البلاغ الحالي هم وراء هذه الأعمال الإرهابية . و الطالب يتقدم بهذا البلاغ طالبا حقنا لدماء المصريين و منعا من الأعمال الإرهابية راجيا سرعة صدور أمر الضبط والإحضار و إجراء التحقيق مع المشكو في حقهم و حقهن . ها قد ورد بجريدة الأهرام العربي مصدقا لما قدمنا من بلاغات سابقة أنها قد إخترقت (أي جريدة الأهرام) تحت عنوان : ” الأهرام العربي تخترق إجتماعات قيادات الإخوان في بيت المعزول بالشرقية ” زوجة مرسي” نقلت تكليفات السفارة الأمريكية والتنظيم الدولي لحرق الجامعات والمنشأت العسكرية ” فهذا الإجتماع لممثلي الشيطان تحت مسميات و زرائع لا يبتغون منها إلا الفرقه بين الشعب المصري و لا يتمنون إلا إدخال مصر في دوامة التناحر كما أمرتهم أجهزة المخابرات الذين يتعاملون معها فقد جاء في فحوى الخبر أن زوجة المعزول قد نقلت التكليفات لمن إجتمع معها من المشكو في حقهم الثاني و من الرابع حتى الأخير التنظيم الدولي و تعليمات السفارة الأمريكية و قد بشرتهم أن الإتحاد الأوربي و أمريكا يواصلان دعم الإخوان والرئيس الشرعي على حد قولهم و قالت أي المشكو في حقها الثالثة أن التكليفات الجديدة الواردة من الخارج والتيى نقلتها زوجة محمد عبد العال ” رئيس جامعة الزقازيق زيادة العنف في الجامعات و تعطيل الإمتحانات على قدر المستطاع والخروج بالطلبه لخارج الأسوار و الإشتباك مع الأمن لضمان وقوع ضحايا لكسب التعاطف مع المتظاهرين و طلبت المشكو في حقها الثالثة قيادات الطلبه بالتأكيد على إرتداء القمصان الكروهات التي جلبتها لهم من الخارج لإرتدائها أثناء الأحداث لحماية بعضهم البعض و عدم إطلاق الرصاص على أي شخص يرتدي هذه القمصان و أن تكون ظاهرة فقط على الأحداث الساخنة فالمشكو في حقها الثانية و كما جاء بأقوالها ب وكالة الأناضول ثم كما جاء بالأهرام العربي تتبع مخابرات أمريكا . فالمشكو في حقهم بما قاموا به قد باعوا دينهم بدنياهم و تخابروا على أمن و سلامة المسلمين غريب أمرهم هم يدعون أنهم حماة الإسلام على أرض مصر الطاهرة و الإسلام منهم بما فعلوا براء فليس غريبا على من كانت تحيا هي و زوجها في أحضان المخابرات الأمريكية أن تخون وطنها و تخون دينها . وطالب قنديل النائب العام و صمم على إنتداب قاضي للتحقيق فيما ورد بهذا البلاغ و البلاغات السابقة التي تحمل أرقام 18337 لسنة 2013 ، 18987 لسنة 2013 ، 19008 لسنة 2013، 350 لسنة 2014 عرائض نائب عام لإجراء التحقيقات اللازمة نحو ما ورد من أقوال للمشكو في حقهم و مؤامراتهم التي يريدون منها تخريب مصر التي فوق الجميع .
