20 ألف جنيه تنقذ حياتها ولدت ابنتي "سما" منذ ثلاثة شهور مصابة بثقب بين الشريان الأورطي والشريان الرئوي واختلاط دم الشريانين الأمر الذي يدفع الدم خارج القلب الي الرئة مما جعلها لا تفيق من نوبات الالتهاب الرئوي وأزمات التنفس. استدنت علي علاجها والفحوص المكثفة التي أجريتها لها أكثر من عشرة الاف جنيه حتي توصلنا لهذا التشخيص ولأنها تحتاج تدخلا جراحيا سريعا لاصلاح هذا العيب. لجأت الي مستشفي اطفال مصر عندما نفد كل ما معي وتم حجزها فترة ثم أحالوها الي مستشفي عين شمس الجامعي مع توصية بسرعة اجراء الجراحة المقررة لها لخطورة حالتها. فوجئت بأن دورها في القائمة رقم 2675 وعلمت أن المستشفي يجري عمليتين يوميا أي أنها عليها الإنتظار أكثر من عامين في الوقت الذي تواجه الموت في كل لحظة. بدأت اتردد علي المستشفيات الخاصة فوجدت أن أقل تكلفة بمستشفي دار الشفاء وتبلغ 20 ألف جنيه وأنا لم يعد لدي ما أبيعه ولم يعد هناك من يوافق علي اقراضي بعد أن أثقلتني الديون وليس لدي أمل في سدادها لأنني عامل بسيط بمحل تجاري. أملي الأخير أن يبعث لي الله من يرق لحال ابنتي المسكينة وينقذها من معاناتها ويتحمل نفقات الجراحة المقررة لها. محمد حسن علي القاهرة من خلف الأسوار اكتب اليكم من سجن برج العرب الاحتياطي بعد أن صدر ضدي حكم بالسجن 4 سنوات في قضية ايصال الأمانة. فقد استدنت 5 آلاف جنيه وحررت بها ايصال أمانة للانفاق علي علاجي وزوجتي فكلانا يعاني من اكثر من مرض مزمن ويعيش علي العلاج. انتظرت حتي تتحسن حالتي وأقدر علي السداد ولكن بلا فائدة فظلت حالتي تسوء ولم أستعد قدرتي علي العمل وكان مصيري السجن منذ ابريل 2009 ومن وقتها لم اعلم شيئا عن اسرتي فهل تصل صرختي الي أهل الخير ليواجهوا ديوني عني حتي تخرج لزوجتي المريضة وابنائي الذين ليس لهم في الدنيا بعد الله غيري. عبد الرحمن محمد احمد الإسكندرية كيف نعيش؟! تعرضت لحادث أسلمني لعجز دائم في ساقي نتيجة كسر بالفقرات القطنية فأجريت أكثر من جراحة لتركيب شرائح ومسامير ولم تتحسن حالتي. نصحني الأطباء بالراحة التامة لأصبح عاطلا وأنا مازلت في الأربعين أعول زوجة وطفلين اكبرهما في الصف الرابع الابتدائي والصغير مازال بالصف الاول. حاولت الحصول علي قرض حسن لاقامة مشروع صغير ولكنني فشلت في الوقت الذي لم يعد في بيتي شيء يصلح للبيع وليس من بين أهلي ومعارفي من يقدر علي مساعدتي. أرجوكم أعينوني علي فتح باب رزق يعفيني من مذلة السؤال أنا واسرتي. سالم عبد القادر عبد الوهاب القاهرة قنطار قطن قنطار قطنعقدت قراني منذ فترة وكافحت كثيرا حتي أثثت شقة صغيرة بعرقي وجهدي وحدي لأنني من أسرة رقيقة الحال تعيش بالكاد.. انتهي كل شيء علي خير ولم يتبق سوي قطن التنجيد نعم عجزت تماما عن شرائه لأنني استنفدت كل ما ادخرته علي تأثيث الشقة ولا أريد أن أبدأ حياتي بالاستدانة. كل ما أريده "قنطار قطن" فقط فهل أجد من يساعدني به لأتمم زواجي في موعده؟ م.ك.خ
