أصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز عدة أوامر ملكية في إطار تطوير وزارة الدفاع تضمنت إنهاء خدمة الفريق الأول الركن عبدالرحمن بن صالح بن عبدالله البنيان رئيس هيئة الأركان العامة بإحالته إلي التقاعد وترقية الفريق الركن فياض بن حامد بن رقاد الرويلي نائب رئيس هيئة الأركان العامة إلي رتبة فريق أول ركن وتعيينه رئيساً لهيئة الأركان العامة. كما تضمنت الأوامر الملكية إنهاء خدمة الفريق الركن محمد بن عوض بن منصور سحيم قائد قوات الدفاع الجوي بإحالته إلي التقاعد واعفاء الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود قائد القوات البرية من منصبه وتعيينه قائداً للقوات المشتركة برتبة فريق ركن وترقية اللواء الركن مطلق بن سالم بن مطلق الأزيمع إلي رتبة فريق ركن وتعيينه نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة وترقية اللواء الركن جار الله بن محمد بن جار الله العلويط إلي رتبة فريق ركن وتعيينه قائداً لقوة الصواريخ الاستراتيجية وترقية اللواء الركن فهد بن عبدالله بن محمد المطير إلي رتبة فريق ركن وتعيينه قائداً للقوات البرية وترقية اللواء الركن مزيد بن سليمان بن مزيد العمرو إلي رتبة فريق ركن وتعيينه قائداً لقوات الدفاع الجوي. كما تمت ترقية اللواء الطيار الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود إلي رتبة فريق ركن وتعيينه قائداً للقوات الجوية وتعيين عبدالرحمن بن صالح البنيان مستشاراً بالديوان الملكي برتبة فريق أول ركن وإعفاء الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الجوف من منصبه بناء علي طلبه وتعيين الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود أميراً لمنطقة "الجوف" بمرتبة وزير. وتم تعيين الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز آل سعود مستشاراً للملك بمرتبة وزير والأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير وتعيين الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود نائباً لأمير منطقة "عسير" بمرتبة وزير والأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود نائبا لأمير منطقة حائل بالمرتبة الممتازة وتعيين الأمير سلطان بن أحمد بن عبدالعزيز آل سعود مستشاراً بالديوان الملكي بالمرتبة الممتازة.