اعتدي بعض المتواجدين أمام الكاتدرائية علي الإعلاميين أحمد موسي وريهام سعيد ولميس الحديدي بالضرب والألفاظ الخارجة واصفين إياهم بالإعلام المضلل والمشوه للحقائق ولولا تدخل الأهالي وقوات الشرطة لتطورت الأحداث أكثر من ذلك. كما اتهم بعض المتواجدين بمحيط الكاتدرائية القنوات الفضائية والصحفيين بأنهم مستغلو الفتنة ومروجو الشائعات والأكاذيب.