نعم:في هذا الظرف المعضلة الذي يعيشه الوطن بعد عزل المعزول الحل اسمه التوحد"جيش شعب شرطة"ولا شيء غيره مواجهة لهذا الإرهاب الدموي!الحل أن تتفتح العقول وتبرق عيون افراد الشعب قاطبة ترقب تحركات مشبوهة لأفراد يعيشون بيننا تكفيريين إرهابيين يثيرون فزعا ورعبا ويزهقون أرواحا ويتركون عاهات مستدامة لمصريين كما حدث سلفا وتحديدا من 30/6/2012 حتي اليوم الخميس 5/9/2013 بحادث محاولة إغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية،نعم الحل اليوم هو التوحد،كلنامسؤل،مسلم ومسيحي،كلنافردشرطة،كلنارجل جيش،كلناشعب واحدمتوحد،فالوطن في محنة،والإرهابيون متربصون،وعلينا أيضا أن نتربص بهم،ولن يكون لنا ذلك إلآبالتوحدولاغيره