مسابقة القرآن الكريم.. بالبرنامج العام تقديم عبدالرحمن رشاد الحلقة الحادية عشرة: عن أبي هريرة. قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "إنما مثلي ومثل أمتي كمثل رجل استوقد نارا. فجعلت الدواب والفراش يقعن فيه. فانا اخد بحجزكم وأنتم تقحمون فيه" في الجزء الحادي عشر من القرآن آية تبين نعمة الله علي عباده بإرساله رسوله إليهم منهم وتبين الآية بعض صفات النبي من حرص علي هداية الناس جميعا ودعوتهم إلي النجاة. ومن شدة حرصه يشق عليه عنادهم وكفرهم. وتختتم الآية بوصف الرسول صلي الله عليه وسلم بصفتين من صفات الله عزوجل فهو رءوف رحيم بكل مؤمن حريص علي هداية كل نفس واستنقاذها من الضلال والضياع. اذكر اسم السورة ورقم الآية؟ مسابقة الرسول في رمضان.. بصوت العرب السؤال الحادي عشر كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يدعو أصحابه الصائمين إلي أن يفطروا علي الرطب أو التمر. فإن لم يتيسر أفطروا علي الماء. فإن لم يتيسر أفطروا علي الموجود من الطعام والشراب الحلال. فإن لم يتيسر ما يفطرون عليه نووا بقلوبهم الفطر. فعين أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يفطر علي رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فعلي تمرات فإن لم تكن حساحسوات من ماء". والحكمة من ذلك هو إعطاء الطبيعة الشيء الحلو مع خلو المعدة أدعي إلي قبوله وانتفاع الجسم والكبد ينتفع بالماء بعد يبس فإذا رطب بالماء كمل انتفاعه بالغذاء بعده. فهل الأفضل للصائم هو: 1 تأخير الفطر 2 تعجيل الفطر 3 تعجيل الصلاة