• محاولات إصلاح الوسط الرياضى ما هى إلا محاولة هاوى لتغريق سمكة وإصرار هذا الهاوى على تكرار هذا الفعل متوقعًا كل مرة نتيجة إيجابية لمحاولاته .. النتيجة هو اللى هيغرق ... يعنى لو تقدر تغرق سمكة أكيد بالفعل هتقدر تغرق سمير زاهر وأعوانه . هل يعقل أن ينسب للكابتن سمير تأهلنا لأوليمبياد لندن ولا ينسب إليه خروجنا من كأس العالم وخروجنا من بطولة إفريقيا . هل يعقل أن ينسب للكابتن سمير أنه صاحب فكرة البث الفضائى وأنه على أيده الفلوس دخلت ولا ينسب إليه أنه على إيده برضه الفلوس كلها خرجت. هل يعقل أن ينسب للكابتن سمير أنه على رجله لعبنا مع إسبانيا والأرجنتين والبرازيل ولا ينسب إليه أننا اتهزمنا وخدنا نار الهزيمة وهو خد الفلوس . هل يعقل أن ينسب للكابتن سمير انه صاحب إبداع شراء العجول وزبحها لله علشان المنتخب يكسب ولا ينسب إليه أنه لحد الآن مدفعش ثمن العجول والأدهى أننا اتهزمنا من النيجر بمعزة مش يعنى المعزة هزمت العجل ياكابتن . • هل يعقل أن يكتب على مرض الكابتن سمير شفاه الله وعفاه أن المرور ازدحم أمام المستشفى نظرًا لقيام جماهير الألتراس بزيارة المريض ونسمع بودانا نفس الجمهور بعدها بيوم بيتفننوا بجميع أنواع السباب لنفس الشخص . • كنا قد توهمًا بعد ثورة 25 يناير أن الإصلاح قادم قادم فى الرياضة وأول مظاهر الإصلاح تغيير رجال وسياسة اتحاد الكرة المصرى ولكن قربنا نعمل عيد ميلاد للثورة ومفيش أى تغيير بل على العكس بدأت السمكة تتوحش وبدأت تدافع عن نفسها بالهجوم على الخصوم بكل الطرق مع تظبيط السادة المتظبطون والذين يتقاضون رسميًا وغير رسميًا من الاتحاد لضرورة إظهار نصف البطيخة يا حاج بالصورة المزيفة ليستمر الخداع والفساد ويكون مصير كل من تسول له نفسه بمحاولة إغراق سمكة هو إغراقه هوه ولتصبح السمكة برعاية الدولة قرش له كرش . ومقولة اليوم : فظيع جهل ما يجرى وأصعب منه أن تدرى