رد هاني كمال، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم على ادعاء بعض المتقدمات لاختبار في مسابقة ال 30 ألف معلم في الوزارة بأنه تم رفضها بناءً على أن اسمها "رابعة"، واصفًا كلامها ب"الهراء" وغير واقعي وغير منطقي، لأنه تم رفضها لعدم استيفاء الشروط وليس بسبب الاسم. وأضاف "كمال" ساخرًا: "اسمها رابعة على اسم السيدة رابعة العدوية وعمرها 25 عاما فهل تعاقبها الوزارة على ذلك، مستحيل هذا هراء وكلام له العجب" . ومن جانبه، قالت السيدة رابعة لطفي، إنها تقدمت لاختبار في مسابقة ال 30 ألف معلم في وزارة التربية والتعليم وقام الموظف برفض ورقها بسبب اسمها، وأضافت رابعة في لقاء لبرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" أنها استوفت الشروط وسجلتها على الإنترنت ولم يتم قبولها بسبب اسمها.