نظم عدد من النشطاء السياسيين بالإسكندرية وقفة بالشموع أمام كنيسة القديسين عقب حفل التأبين الذي أقامته الكنيسة والمركز المصري للدراسات الإنمائية، تعبيرًا عن حزنهم لسقوط شهداء القديسين ومصر. وقالت سلمى راشد، إحدى الناشطات، إن الوقفة هي مشاركة رمزية للإخوة الأقباط في ذكرى تفجيرات كنيسة القديسين الإرهابي؟ مؤكدًا أن المصريين جميعًا إخوة ولن تهزهم أيدي التطرف. وأكدت راشد أن المصريين يرفضوا كل أشكال العنف والإرهاب والتي لم تفرق بين مسلم وقبطي ووضح هذا في تفجيرات مديرية أمن الدقهلية وما يحدث بسيناء ومدينه نصر.