قال الناشط الحقوقي جمال عيد: "الناس في مصر نوعين: نوع مصاب في محمد محمود، ونوع بيعمل بلاغات في باسم يوسف". وأضاف في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": اشهد يا محمد محمود: المجلس العسكري كان بيحكم، الداخلية كانت بتنتقم، الإخوان كانوا متواطئين ومحرضين، الشهداء كانوا بيزيدوا". وعلق عيد على ما أعلن عن أن "الداخلية قررت تأمين إحياء ذكرى محمد محمود!" قائلا: "لمن فاته الحصول على نصيبه من طلقات الخرطوش والغاز ، فرصة للحصول على نصيبه! عدالة ومساواة" وأضاف: "طبقا لما تعلنه السلطة في مصر: من قتل بيد الإخوان فهو شهيد، ومن قتل بيد الشرطة أو الجيش، اكفي على الخبر ماجور"!.